Thursday, 17-Mar-22 23:55:23 UTC
  1. وظائف محاسبة في الاردن
  2. وظائف في كاليفورنيا
  3. BIM arabia:
  4. جاستن تي في
  5. غطاس ماء 12 فولت
  6. العاب بلالين ماء
  7. رقص عربي في البيت
  1. القنصلية الكندية في جدة
  2. السكن في سانتا مونيكا
  3. ماء
  4. شركات السياحة في تونس
  5. اسعار المكياج في امريكا
  6. في المدرسه
  7. مراوح رذاذ ماء للبيع
  8. السفارة اليابانية في السودان
  9. في المدرسة
وظائف محاسبة في الاردن

ولكن البصير من يكون على استعداد تام لمواجهة كل الاحتمالات والظروف والصروف، والمثل يقول في هذه الحالة «ما حك جلدك مثل ظفرك»، فما بال بعض مؤسساتنا للأسف الشديد لا تنظر إلى هذا الأمر من باب المصلحة الوطنية لا الربحية التي أعمت القلوب وسدت الآذان؟ وما بالها بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في التوطين تعود إلى إخلاء سبيل موظفيها المواطنين الذين أصبحوا ذوي خبرة وكفاءة عالية؟ بل وتغريهم بالمال في سبيل ترك العمل لتصبح هذه المؤسسات ذات صبغة غير إماراتية بعكس قريناتها في كل دول العالم، وهي تعلم أنها بهذا العمل قد غدت كتلك الذئبة التي تدع ولدها وترضع ولد الضبع حتى قيل عنها: «أحمق من ذئبة». والأدهى من ذلك ما بال بعض المسؤولين الذين لا يمتلكون فن القيادة خاصة في جانب رعاية المبدعين يحاربون الخبرات المواطنة بكل الوسائل الاستفزازية ويسعون إلى حرمانهم من أهم حق من حقوق العمل وهو الأمن الوظيفي خاصة في حالة عدم مقدرة هؤلاء المبدعين على رفع أي شكوى أو تظلم إما لعدم وجود قنوات التواصل المباشرة مع من بيده القرار أو لأن صاحب القرار قد أعطى المسؤول المباشر كل الثقة وكل الصلاحيات فتفرعن لعدم وجود رادع؟ بدأ التعليم النظامي في الإمارات قبل الاتحاد عام 1953 / 1954 ثم جاءت مسيرة الاتحاد التعليمية المباركة في كل التخصصات خاصة في مرحلة التعليم العالي وكانت ولا تزال البعثات رغم وجود الجامعات العريقة في أرض الوطن، وهذا يرجع بعد فضل المولى إلى حرص القيادة الرشيدة على تسلح ابن الإمارات بالعلم والمعرفة ليخدم وطنه، فهل يعقل بعد كل هذا العمر الزمني للتعليم في دولتنا ألا نرى التوطين يعم قيادات قطاع المراقبة المدنية الجوية والإعلام بكل أنواعه وتخصصاته وقطاع الاتصالات وغيرها من القطاعات الاستراتيجية ذات البعد الوطني الهام التي يجب ألا يكون فيها إلا المواطن المؤهل والمبدع والحريص على خدمة وطنه؟ Original Article

وظائف محاسبة في الاردن

عبد الله الهدية الشحي في فمي ماءٌ ولكن سأنطق ولن أكون مثل الذي قال: في فمي ماءٌ وهل ينطق من في فيه ماءُ. وفي لساني محطات صمت أحبها ولكني سأبوح بما في عقلي من بيان وعرفان وبرهان وسأتكلم عما يؤرقني، فلساني ولله الحمد ليس بالمقلوب ولا أنا كالفيل الذي قيل عنه: «لولا أن لسان الفيل مقلوبٌ لتكلم» ولكني أيضاً لن أسرف ملياً في حديثي وسأرى الدنيا بأم عيني وعيون قلبي التي في صدري وفي مدى بصري وبصيرتي ولن أكون البتة كتلميذ أبي العتاهية الذي زهد وقيّر إحدى عينيه (أعماها بالقار) وقال: «النظر إلى الدنيا بعينين إسراف» ولن أتنفس كعيسى الذي قال عنه ابن الرومي: يقتر عيسى على نفسه وليس بباقٍ ولا خالدِ فلو يستطيع لتقتيره تنفس من منخرٍ واحدِ وإنما سأتنفس بكل قوى تأملي وبكل وضوح أكسجين الواقع الممزوج بمداد قلمي حتى تمتلئ رئة وجهة نظري وتتضح رؤيتي وأصدح، كلي ألا هل بلغت اللهم فاشهد. تفرض قضية التوطين في كل القطاعات الحكومية والخاصة نفسها علينا في كل مجلس ومحفل نظراً لبعدها الاستراتيجي المهم في حالة الأمن الذي نعيشه بفضل الله سبحانه ثم بفضل قيادتنا الرشيدة ونظراً لأهميتها في حال الأزمات التي نسأل الله أن يجنبنا شرها وهي بإذن الله بعيدة كل البعد عنا.

المدرسة الأمريكية في الدوحة البنوك في سلطنة عمان
  1. تحويل الارقام الى انجليزي
  2. مقدمة عن الامن الفكري
  3. كراسي جلوس حديد
  4. مستودع النماذج ثلاثية