Friday, 18-Mar-22 05:01:27 UTC

صلاة الجمعة عيد المسلمين كل أسبوعٍ؛ فيوم الجمعة أحب الأيام إلى الله وهو خير يومٍ تطلع فيه الشمس، وسُمي يوم الجمعة بهذا الاسم لأنّه يُجمع فيه الكثير من الخلق:"أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وللنصارى يوم الأحد، فجاء الله بنا، فهدانا ليوم الجمعة" رواه مسلم، وتكريماً لهذا اليوم فقد خصّ الله سبحانه سورةً في القرآن الكريم تُسمى صلاة الجمعة فرض عينٍ على كل مسلمٍ ذكرٍ حرٍ مُكَلفٍ مستوطن، فلا تجب على المرأة، أو المسافر، أو المريض، أو الصبيّ قال تعالى:"يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون شروط صحة الجمعة دخول الوقت؛ أي وقت الصلاة فلا تصح قبل وقتها ولا بعده. أن يكون المصلّي مقيماً بمساكن مبنيةٍ، فلا تصح من أهل الخيام والبدو المرتحلين؛ وكذلك من خرج في نزهةٍ للبر ولم يكن حوله مسجدٌ تقام فيه الجمعة؛ فلا جمعة عليه ويصلي ظهراً. خطبتيّ الجمعة قبل الصلاة لفعل الرسول الكريم لذلك كيفية صلاة الجمعة تبدأ بخطبتيّ الجمعة فعن ابن عمر:"كان النبيّ صلى الله عليه وسلم يخطب خطبتين وهو قائمٌ، يفصل بينهما بجلوسٍ"، ومن شروط صحة الخطبة أن يبدأ الخطيب بحمد الله،:والشهادتين، والصلاة على رسوله، والوصية بتقوى الله، والموعظة، وقراءة شيءٍ من القرآن الكريم ولو آيةً، ثُمّ يتحدث عن أمرٍ حاصلٍ يهم سائر المسلمين في بلده أو في عموم بلاد الإسلام.

والعيدين

قال الله تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلآةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ " الجمعة 9 قال صلى الله عليه وسلم " من ترك الجمعة ثلاث مرات تهاونا بها طبع الله على قلبه " تعريفها: صلاة الجمعة فرض على الرجال العقلاء الأصحاء المقيمين وهي ركعتان تؤديان جهرا بالفاتحة والسورة في الجامع يوم الجمعة وقت الظهر بعد سماع خطبتي الإمام اللتين يخطبهما قائما من فوق المنبر ويفصل بينهما بجلوس قصير. ومن صلى صلاة الجمعة لا يصلي الظهر ومن فاتته صلاة الجمعة يصلي الظهر 4 ركعات. شروطها: الذكورية والإقامة والسلامة من الأعذار والجماعة ( 12 رجلا على الأقل) والإمام والخطبتان والجامع. التمارين: 1/ صل بسهم بين صلاة الجمعة والجواب الصحيح: v واجبة على الرجال واجبة على النساء صلاة الجمعة تصلى جماعة تؤدى في المنزل 2/ أشطب الخطأ: تتكون صلاة الجمعة من: ☼ ركعتين وخطبتين ☼ خطبتين وركعتين ☼ أذان ☼ إقامة

  1. بحث عن صلاة الجمعة والعيدين
  2. تجديد اشتراك بي ان سبورت بالفيزا
  3. الإعلانات مانع ل يوتيوب ™ - ‏سوق Chrome الإلكتروني
  4. شعار وطني - ويكيبيديا
  5. فتح باب القبول لحملة الثانوية بمعهد الدراسات الفنية للقوات الجوية - صحيفة الوئام الالكترونية
  6. رقم مؤقت سعودي
  7. تويتر
  8. التسجيل في مدرسة عبدالرحمن كانو
  9. عبارات واقوال عن اللغة العربية الفصحى واهميتها | معلومة ثقافية
  10. غوتيريش يدعو إلى تذكر دروس الحرب العالمية – موقع قناة المنار – لبنان
  11. رزدنت ايفل اوت بريك
  12. بحث حول صلاة الجمعة - موقع لحظات - الموسوعة العربية الشاملة
بحث عن صلاة الجمعة

بحث حول صلاة الجمعة

– عند الصلاة الجهرية والسرية يقرأ المصلون سورة الفاتحة مع الإمام، ثم يقرؤون صورة قصيرة خلال الصلاة السرية فقط. – عند الإنتهاء من الركوع و قول الإمام "سمع الله لمن حمده"، يجب أن يردد المصلون بعده "ربنا ولك الحمد". – سجدة السهو لا تجوز للمصلين إذا قاموا بخطأ، أما الإمام فإذا أخطأ عليه بالسجود سجدة السهو. – يجب أن يكون المصلون على مسافة قريبة من الإمام بحيث تُمكّنهم من رؤيته، كما يجب أن لا يوجد أي حواجز بينهم. صلاة الجماعة للرجال ثانياً شروط أداء صلاة الجماعة للنساء: – لا تقف المرأة الإمام في مقدمة المصلين كما يحدث عند الرجال، بل إنها تقف بينهم. – إذا لم يكن هناك رجال أجانب قُرب مكان الصلاة ، فيجوز للمرأة الإمام أن تجهر في الصلاة الجهرية. – لا تقوم المرأة بالأذان وإقامة الصلاة في صلاة الجماعة أو الصلاة المنفردة. مواصفات الإمام في صلاة الجماعة: هناك شروط تم الاتفاق عليها يجب أن تتوافر في الإمام لكي تكون الصلاة صحيحة وهي: 1- أول وأهم شرط هو وجوب أن يكون الإمام مسلماً. 2- أن يكون أكثر المصلين علماً بتلاوة القرآن الكريم ، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم (إذا كانوا ثلاثةً فليؤمّهم أحدهم وأحقهم بالإمامة أقرؤهم).

فهذا حال ابن مسعود -رضي الله عنه- وهو من هو، فما بالُنا في كثير منَّا –إلاَّ مَن رحم الله– لا يأتون إلا والإمامُ على المنبر، بل يأتي بعضهم مع الصلاة أو قُبَيْلَهَا بقليل، ويحرمون أنفسهم من هذا الثواب العظيم؟! ويستحبُّ لمن بكَّر لصلاة الجمعة الاشتغالُ بصلاة النافلة، وتلاوةِ القرآنِ، والتسبيح، والتهليلِ، والتكبير، والدعاء… ويجب على المبكِّر أن يملأ الصَّفَّ الأولَ، فالذي يليه، ولا يترُكَ فراغًا في الصَّفِّ، وأن لا يفتحَ بابًا لتخطِّي الرِّقابِ، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "احْضُرُوا الذِّكْرَ، وَادْنُوا مِنْ الإِمَامِ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ لاَ يَزَالُ يَتَبَاعَدُ حَتَّى يُؤَخَّرَ فِي الْجَنَّةِ، وَإِنْ دَخَلَهَا". [سنن أبي داود – كتاب الصلاة – باب الدنو من الإمام عند الموعظة]. والصفوف الأمامية للسابقين إلى المساجد، المسارعين إلى نداء الله، وأمَّا ما يفعله بعضُ الرِّجال والنِّساءِ من حجز مكانٍ في المسجد بسجَّادةٍ أو نحوها، فهذا منهي عنه باتفاق المسلمين؛ لأنَّه غصبُ بقعةٍ في المسجد بفَرْشِ ذلك المفْروشِ فيها، ومنعُ السَّابقين إلى المسجد أن يصلُّوا في ذلك المكان، وأن يُتِمُّوا الصَّفَّ الأولَ فالأول، ثم إنه يتخطَّى النَّاسَ إذا حضروا، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- حذَّرَ من إيذاءِ المصلِّين بتخطِّي رقابهم، لما في ذلك من الاستهانة بحرمة الغير، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ: جَاءَ رَجُلٌ يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ، فَقَالَ: "اجْلِسْ؛ فَقَدْ آذَيْتَ وَآنَيْتَ".

يستحبّ في يوم الجمعة الإكثار من الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقراءة القرآن سورة الكهف خاصة، وأن يتحرّى المسلم ساعة الإجابة في هذا اليوم، فيدعو كثيراً بما شاء، وذلك في كلّ جمعة.

وفي صلاة الجمعة يستوي الناس جميعًا، وتزول جميعُ الفوارق والاعتبارات الدنيوية؛ فالجميع يقفون في صفوف متراصَّةٍ متساويةٍ، يركعون ويسجدون جنبًا إلى جنب، وجبهةً إلى جبهةٍ، تحتَ قيادة إمام واحدٍ، يتجهون إلى معبودٍ واحدٍ، ويلتفون حول هدف واحد. ولمَّا كانت صلاة الجمعة محفلاً كبيرًا من محافل الإسلام، فقد راعى الإسلام لها آدابًا ونظامًا، بحيث لو تعداها المصلِّي يكون متجاوزًا لتعاليم الإسلام؛ ومن هذه الآداب التي -ومع الأسف- قلَّ الاهتمام بها: أنَّهُ يستحبُّ لكلِّ من أراد حضور صلاةِ الجمعة أن يكون على أحسن حالٍ من النظافة والزِّينةِ؛ فيغتسل ويلبس أحسنَ الثيابِ، ويتطيَّب بالطِّيبِ؛ فعن سلمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لاَ يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلاَ يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الإِمَامُ، إِلاَّ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الأُخْرَى". [البخاري – كتاب الجمعة – باب الدهن للجمعة].