تفسير السعدي تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان جاري تجهيز الكتاب أضف مراجعة على تفسير السعدي تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان أضف اقتباس من تفسير السعدي تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان المؤلف ابن تيمية عبد الرحمن بن ناصر السعدي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم تفسير السعدي تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ مراجعات ( 1) اقتباسات ( 0) مرات تحميل () إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية: بلّغ عن الكتاب أو من خلال صفحة الفيس بوك الكتاب منشور بواسطة فريق مكتبة نور أتصل بنا وصف الكتاب تفسير السعدي: في هذه الصفحة نسخة الكترونية مفهرسة، تتميز بسهولة التصفح والوصول إلى الآية من كتاب تفسير السعدي، وهو تفسير يعتني بإيضاح المعنى المقصود من الآية بعبارة واضحة مختصرة، مع ذكر ما تضمنته الآية من معنى أو حكم سواء من منطوقها أو مفهومها، دون استطراد أو ذكر قصص أو إسرائيليات، أو حكاية أقوال تخرج عن المقصود، أو ذكر أنواع الإعراب, إلا إذا توقَّف عليه المعنى، وقد اهتم بترسيخ العقيدة السَّلفيَّة، والتوجَّه إلى الله، واستنباط الأحكام الشرعية، والقواعد الأصولية، والفوائد الفقهية, والهدايات القرآنية إلى غير ذلك من الفوائد الأخرى والتي قد يستطرد أحياناً في ذكرها, ويهتم في تفسيره بآيات الصفات, فيفـسرها على عقيدة أهل السُّنَّة.
سطع نجم الشيخ ابن السعدي في مجال التفسير بشكل جليّ، حيث اطلع على عدد من التفاسير، وقدم الكثير منها أيضاً؛ ويعتبر كتابه (تيسير الكريم الرحمن في تفسير الكلام المنان) مُفسراً بديهياً؛ نظراً لقيامه بتلاوة القرآن الكريم على مسامع تلاميذه وتفسيره لهم، وشرح معاني وفوائد الكتاب العزيز لهم. وفاة الشيخ ابن السعدي توفي الشيخ ابن السعدي في الثالث والعشرين من شهر جمادى الآخرة من عام 1376هـ في مسقط رأسه مدينة عنيزة، عن عُمرٍ يناهز تسعة وستين عاماً قضاها في خدمة العلم. كتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان يعرف كتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان أيضاً باسم تفسير السعدي، وهو أحد كتب تفاسير القرآن الكريم الحديثة، ألفه الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي في عام 1342هـ، وانتهى منه في 1344هـ. يمتاز كتاب التفسير هذا بسهولة عباراته ووضوحها، وتجنُب المؤلف للإطالة والحشو في تفسيره، وتسليط الضوء في كتابه على المعنى المطلوب من الآيات الكريمة، واهتمامه بالعقيدة، وكل ما تضمه من مواضيع ذات علاقة بتوحيد الربوبية، ووضع تفسيره للقرآن الكريم في أربعة أجزاء متسلسلة. قصد الشيخ السعدي في تأليفه لهذا الكتاب نشر العلم وتعميمه، والدعوة إلى الحق، وكان سعيه خالصاً لوجه الله تعالى في خدمة الإسلام، حيث كان يطبع ويؤلف قدر الإمكان من الكتب بالمجان ودون مقابل مادي.