Friday, 18-Mar-22 00:19:38 UTC

هذا الويدجت يتطلب تركيب إضافة Jannah Extinsions ، يمكنك تنصيبها من خلال قائمة القالب < تنصيب الإضافات. أسباب تفشي الجرب في مدارس مكة فاتن محمد حسين في برنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية مساء الثلاثاء 17/‏ 7/‏ 1439هـ، والذي استضافني مع شخصيات اعتبارية عدة لمناقشة موضوع (انتشار الجرب في مدارس مكة) تعجبت حقيقة من نفي المتحدث الرسمي للوزارة الأستاذ مبارك العصيمي وجود أي تكدس وتبسيطه للموضوع. طبعا هو يتحدث من الرياض، من مكتبه المكيف وأريكته الوثيرة بعيدا عن الواقع، وكم كنت أتمنى لو أنه زار إحدى مدارس مكة وشاهد بأم عينه الوضع القائم! كما كنت أتمنى من معالي وزير التعليم الذي زار بعض مدارس مكة النموذجية في حي الزايدي – والتي قامت بعمليات رش وتطهير قبل وصوله – حفاظا على سلامته – لو أنه زار المدارس التي في المسفلة وشارع المنصور والنكاسة، والتي وجدت بها الحالات، وشاهد بأم عينه التكدس والتصدع في المباني! بل أتمنى لو أنه اطلع على إحصاءات عن أعداد الطلاب والطالبات بكل مدرسة ومساحة الفصول. وهل هي متوافقة مع ما يتم طرحه عالميا كحق من حقوق الطالب في التعليم؟ وهل مدارسنا مقاربة في بيئاتها التعليمية مع مدارس فنلندا التي أرسل إليها فريق من المعلمين والمعلمات للاطلاع على أنظمة التعليم فيها؟ كما كتب معاليه الإهداء في كتابه (إصلاح التعليم.. ) لأبنائه، وأنه يتمنى لو أنهم وجدوا تعليما أفضل مما حصلوا عليه!

"الجرب" في المدارس.. التعتيم والتهوين يا "تعليم مكة" أساليب قديمة

وكم نتمنى نحن جميعا أن يصل أبناؤنا إلى هذه المرحلة في حقوقهم التعليمية، وأن يجدوا فيها كل ما يحقق طموحاتهم، ومنها الأمن الصحي. إن الجالية البرماوية وجدت في مكة المكرمة منذ الستينات من القرن الماضي، ومنحت الحكومة السعودية أفرادها إقامات بمهنة مجاور للعبادة، وعاشوا بين ظهرانينا، وولاؤهم وانتماؤهم لهذه الأرض. وقد تم تصحيح أوضاعهم وأعطوا إقامات نظامية وسمح لهم بالعمل. وقد أسسوا مدارس لأبنائهم وكانت برعاية جهات خيرية متنوعة، ولكن رأت الحكومة السعودية عدم إبقاء أي مدارس خارج نطاق إشراف وزارة التعليم وضرورة الإشراف عليها. ومن هنا قامت إدارة التعليم بمكة بإجراءات منها دمج جميع أبناء الجاليات في مدارس التعليم العام، وكانت هذه خطوة أو قرارا غير مدروس حقيقة؛ فمنذ عام 1435 حتى عامنا هذا قد تم ضم أكثر من 70 ألف طالب وطالبة من أبناء الجاليات إلى مدارس التعليم العام. فإذا كانت مدارسنا أصلا تعاني من التكدس والزحام، فما بالك بدمج هذا العدد الكبير مع أبنائنا! فإذا علمنا أن بعض المدارس قد ذهبت في المشاريع وأزيلت، وأخرى تم ضمها لمدارس أخرى في الحي وتم تقليص عدد المدارس - لتقليص الميزانية - فلك أن تتخيل «معالي المواطن» حجم التكدس الذي يعانيه أبناؤنا وبناتنا في مكة!

  • انتشار الجرب في مكة المكرمة
  • ما أسباب ألم فروة الراس - موضوع
  • ناروتو شيبودن 400
  • معرفة التامين الطبي برقم الاقامه
  • انتشار الجرب في مكة
  • افكار للمقصف المدرسي بالصور
  • فيديو: الجرب ينتشر في مدارس مكة.. وما قصة تكدس الطلاب؟ - أريبيان بزنس
  • الاشتباه في إصابة 619 حالة بـ "الجرب" في مدارس مكة المكرمة
  • سيارات قراند 5
  • شاي احمد الانجليزي
  • سعر حبوب سنافي

انتشار "الجرب" في 5 مدن سعودية وأغلب الإصابات في مكة

وقال، خلال حسابه على تويتر، إن "الصحة مهتمة بعلاج الجرب، والعلاج متوافر في جميع أنحاء المملكة، وأن الجرب الذي يصيب الإنسان مختلف تماماً عن الذي يصيب الحيوان وليس له علاقة". ترفض وزارة الصحة الإجابة على هذا السؤال، وأكد مشعل الربيعان، المتحدث الرسمي للوزارة، على أنه لا يملك معلومات عن ذلك، طالباً توجيه السؤال للمختصين، في وقت لم يتجاوب أحد مع اتصالاتنا للاستفسار عن الموضوع. من جانب آخر، عزا مختصون في التعليم سبب انتشار المرض لوزارة التعليم، التي كانت بدأت قبل نحو عام خطة لدمج المدارس مع بعضها البعض، الأمر الذي تسبب في زيادة اكتظاظ الفصول الدراسية. وقال مدير أحد المدارس، طالباً عدم ذكر اسمه لخوفه من المساءلة، إن المشكلة تكمن في أن "الوزارة زادت عدد الطلاب في الفصول لأكثر من 40 طالباً ومن مناطق مختلفة، الأمر الذي تسبب في تكدس الفصول، كما أنها عطلت عملية رش وتنظيف المدارس، الأمر الذي جعلها بيئة حاضنة للفيروسات والأمراض". وأضاف موضحاً "لم يظهر المرض إلا بعد الدمج، وانتشر بشكل واسع لأن المسؤولين في التعليم، كانوا يحاولون التكتم عليه، حتى فشلوا في ذلك". في المقابل، نفت وزارة التعليم الاتهام بأن تكدس الطلاب في مدارس تعليم مكة كان السبب في الانتشار السريع لحالات الإصابة بمرض الجرب بين الطلاب والطالبات، وقالت على لسان متحدثها الرسمي مبارك العصيمي في برنامج تلفزيوني "التكدس ليس سبباً لانتشار المرض، فقد يكون ظهور المرض بالخارج، وعدد الطلاب ملائم جداً لمساحة الفصول".

محمد فهد / الأناضول أعلنت المديرية العامة للشؤون الصحية بمكة المكرمة غربي السعودية، مساء الثلاثاء، ارتفاع عدد الحالات المشتبه في إصابتها بمرض "الجرب" في عدد من المدارس من 264 حالة أمس الاثنين، إلى 619 حالة. جاء هذا في بيان نشرته إمارة منطقة مكة المكرمة على حسابها بموقع "تويتر"، في ثالث أيام انتشار مرض الجرب في عدد من مدارس مكة، في ظل إعلان الجهات المعنية تواصل جهودها للسيطرة على المرض. وقالت صحة مكة، إنها "واصلت اليوم جهودها في رصد ومتابعة حالات اشتباه مرض الجرب الجلدي بين طلاب وطالبات مدارس مكة، والأحياء القاطنين بها منذ ظهورها قبل عدة أيام". وأوضحت أنها قامت "بزيارة المدارس لتنفيذ الإجراءات الاحترازية الواجب اتخاذها في التجمعات المدرسية، وعمل مسح طبي لجميع الفصول التي بها حالات اشتباه بالمرض". وأشارت إلى أنه "تم منح الحالات المشتبهة في المدارس إجازة مرضية لحين شفائهم مع منحهم العلاج اللازم، وعمل تثقيف صحي للطلاب والطالبات لتوعيتهم بأسباب المرض وطرق الوقاية منه". ونوهت أن الفرق الميدانية التابعة لها "تعمل على مدار الساعة للحد من زيادة انتشاره". بدوره، قال مبارك العصيمي المتحدث الرسمي لوزارة التعليم على حسابه بموقع "تويتر"، إن "هناك متابعة يومية للحالة الطارئة في بعض مدارس مكة المكرمة بظهور مرض الجرب".

أسباب تفشي الجرب في مدارس مكة | صحيفة مكة

انتشار الجرب في مكة المكرمة

أرى أن القضاء على بؤر المرض الأساسية أهم ما يمكن العمل عليه الآن، حيث كشفت أمانة العاصمة المقدسة والمجلس البلدي قبل يومين عن عشوائيات في أحياء يسكنها البرماويون لبيع وتجارة لحوم جمال مريضة بالجرب، وأنها ربما السبب في نقل المرض. ونحن دائما هكذا، لا نستفيق إلا بعد حدوث كارثة أو مشكلة! أين أمانة العاصمة المقدسة من العشوائيات والبيع غير المقنن؟ أين هي من نظافة تلك الأحياء والوصول لأولئك الذين لا يجدون قوت يومهم فكيف بأدوات ومواد وأكياس نفايات؟ حقيقة إن ما وصل إليه الحال ليس سببه البرماويون، بل الظروف القاهرة التي عاشوا فيها؛ فقر، وبطالة، ومرض، وعمل في أدنى المهن، وتجارة عشوائية بدراهم معدودة بخسة يستطيعون من خلالها سد رمقهم والحصول على لقمة العيش. ثم أين رجال الأعمال والقطاع الخاص من البنوك والشركات وغيرهم عن دعم هؤلاء؟ أرى ضرورة عمل (صندوق لدعم الجاليات بمكة) من حيث السكن الصحي، والتعليم، وتوفير الحياة الكريمة لهم. فهؤلاء هم جيران بيت الله الحرام وسلامتهم تعني سلامة أهالي مكة عموما وسلامة الحجاج والمعتمرين. يجب تطهير بؤر المرض ونظافة البيئات السكنية والتعليمية وإلا فإن المرض سينتشر بصورة أكبر لا قدر الله.

بعد مكة.. الجرب يصل الرياض

وللجرب أعراض من أبرزها الحكة، والعلامات على الجلد كالخطوط الداكنة اللون والبثور الناعمة والحمراء التي تنتشر بكامل الجسم وخصوصا الأيدي، الطفح الجلدي، والعدوى الناتجة عن الملامسة والمصافحة، أو استخدام نفس الأدوات الشخصية. ويعالج المرض عن طريق مراهم ومستحلبات ملائمة يقوم الطبيب بوصفِها للمصاب، فضلا عن الاعتناء بالنظافة الشخصية وغسل الملابس والاستحمام، وتلافي الاحتكاك بالناس لعدم نقل العدوى لهم، بسحب ما نشرته مواقع طبية. من طرق الوقاية المحافظة النظافة الشخصيّة, وغسل الملابس والشراشف والاغراض الشخصية بدرجات حرارة مرتفعة, وعدم مخالطة القطط والكلاب, وأن يتفادى المصاب نقل المرض للآخرين بعدم المصافحة مثلا ومنع المخالطة المباشرة في المنزل #الجرب_منتشر_في_مدارس_مكة — Bukhary (@Orchid10Tree) April 3, 2018 #الجرب_منتشر_في_مدارس_مكة فترة الحضانة 14-21 يوم ولذلك فإن السيطرة على المرض بين عدد كبير من الطلاب سيتطلب بعض الوقت والصبر والمتابعة الدقيقة.. الله يحمينا من الامراض ويشفى كل من اصيب بها و حتى لايتفشى المرض بنطاق واسع يجب عزل المصابين ومعلجتهم وتعقيم المدارس من هذا الفيروس. #الجرب_منتشر_في_مدارس_مكه — فاضل الزهراني (@fadel19910) April 3, 2018 #الجرب_منتشر_في_مدارس_مكه ملاحظ في الهاشتاق ان الاجانب يستخدمون وصف « عنصرية » زيادة عن اللزوم.

ويعتبر التكدس بعد ضم طلاب وطالبات الجاليات للتعليم العام من أول الأسباب لانتشار الأمراض المعدية، ومنها الجرب، وهذا ما أكده أطباء ومستشارو طب الأسرة من أن الجرب يظهر في الأوساط المكتظة التي تمثل بيئات تنقصها النظافة، ويصبح التلامس فيها والتقارب كبيرا. فأصبحت البيئة الصفية في مدارسنا موبوءة. لأن الطاقة الاستيعابية أقل مما هو مفترض، خاصة في المدارس المستأجرة التي على فترتين وثلاث فترات، مما سهل للفيروس الانتشار وانتقال العدوى باستخدام نفس الماصات والأدوات من عشرات الطلاب يوميا. كان الأفضل إبقاء الجاليات في مدارسهم وتحسين أوضاعهم البيئية المدرسية، وتدريب وتنمية كوادرهم البشرية – التي كانت تتحصل على 600 أو 700 ريال كمرتب شهري، فأصبحت تعاني مرارة البطالة والفقر – وتقوم الإدارة كذلك بالإشراف عليهم من الإشراف التربوي، والتعليم الأهلي والأجنبي، ونشاط الطلاب والطالبات وغيرها من الإدارات التعليمية، دون هذا الدمج والتكدس! فضلا عن صعوبات النقل والمواصلات التي قابلت تلك الأسر؛ لأن توزيعهم الجغرافي كان حسب الشاغر وليس حسب قرب المدرسة منهم. فأصبح هناك طلاب وطالبات يدرسون في الغرب، وآخرون في الشرق، وقد ظهر المرض في حي الشرائع أيضا، بل وصل حتى إلى الأحياء البعيدة عن المسفلة والنكاسة وجنوب مكة عموما.