Friday, 18-Mar-22 00:12:05 UTC
  1. معاً ضد الإرهاب
  2. معا ضد الارهاب والفكر الضال
  3. معا ضد الارهاب والفكر الضال .. الركن المميز ~ الركن المميز
  4. معا ضد الإرهاب والفكر الضال! - سعد بن عبدالقادر القويعي

التحدي السابع: محاولة نشر ثقافة التصنيف والإقصاء والتخوين مع انتشار هذه الجماعات وتوظيفها للتقنيات الحديثة نشأت ظاهرة تصنيف المسلمين إلى فرق وجماعات بناء على هذه المناهج المتعصبة، ثم بدأت حملات الإقصاء والتخوين لكل من وقف في وجه هذه الموجات المتطرفة سواء بالتكفير أو القتل أو التهديد بما يتنافى مع أبسط خلق المسلم وسماحة الإسلام. حملة أمير منطقة القصيم - معاً ضد الإرهاب والفكر الضال- التي تبدأ قُبيل إجازة الصيف قال سموه معلقاً على هذا التوقيت (الإرهاب لا يعرف الإجازة ويجب التصدي له) وأنا أرى أنه الوقت الأنسب لهذه الحملة المباركة التي هي لكل الوطن، بل لكل عالمنا العربي والإسلامي، فما أجمل أن يستفيد شبابنا من فترة الإجازة ومن خلال أجهزتهم التي بين أيديهم للمشاركة في هذه الحملة، ومن خلال حسابها على تويتر (معاً ضد الإرهاب والفكر الضال) علنا نخرج بنتائج تحمي ديننا ووطننا وشبابنا من هذه الأخطار المدلهمة. والله المستعان.

معاً ضد الإرهاب

وبنظرة سريعة إلى دول من حولنا، عانت من عدم استقرار سياسي، وما حدث فيها من انقلابات، وفوضى عارمة، إذ لا يأمن الإنسان على حياته، أو ماله، أو عرضه، سنلحظ الفرق الشاسع بين الحالين المتقابلين. ومع كل تلك الحقائق على أرض الواقع، يخرج علينا - مع الأسف - من بيننا، من يريد إشعال نيران الفتنة، رافعا شعارات جوفاء عن المحبة، والتسامح، متعصبا لأجندته المبنية على العصبية الطائفية، والمذهبية، والشعوبية، أو أي مقصد آخر. من الإنصاف أن نعترف، أن ثمة مشكلة قائمة، وستبقى هذه المهمة في أعناق علماء المسلمين؛ لإنقاذ الأمة من الأفكار الدخيلة على ديننا، والتي استغلها الخصم في تشويه صورتنا، ورسالتنا، وتاريخنا، ويستند بعض هذه التصورات على عدد من المتطرفين ؛ لتستكمل صورة العدو، - باعتبار - أن الإسلام عدو على الدوام. ولن يتحقق هذا التصحيح إلا بالممارسة العملية لمضامين الإسلام، ومعطياته الإيجابية، الذي لا يقبل الخلط، ولا المواربة، - إضافة - إلى ضرورة تخليص الأتباع من وطأة الأهواء الذاتية، والمصالح الخاصة، والتي لا يمكن أن تُوصف بسعة الأفق، وبعد النظر - بحال من الأحوال -. ثم إن الاعتدال في شتى نواحي الحياة، يعتبر من أعظم المبادئ التي حثت عليها الشريعة - عقيدة وعلما وعملا وأخلاقا ومواقف -.

معا ضد الارهاب والفكر الضال

معا ضد الارهاب والفكر الضال

  • العاب 250
  • العاب بن تن فضائيين
  • بيوتي نيوز : للرجال فقط تعلم أختيار أنواع كريم فرد الشعر – موقع و مجلة بيوتي نيوز
  • المباريات المنقولة اليوم
  • .وزارة الدفاع
  • نقط فيدروب vidrop لعلاج لين و هشاشة العظام | مدونة شفاء الطبية

معا ضد الارهاب والفكر الضال .. الركن المميز ~ الركن المميز

لم تكن رعاية - سمو الأمير الدكتور - فيصل بن مشعل - أمير منطقة القصيم -، خلال جلسته الأسبوعية بقصر الضيافة - قبل أيام -، وإطلاق حملة « معاً ضد الإرهاب والفكر الضال «، والتي تستهدف صناعة الإطار التوعوي الوطني للجهات الحكومية، والخيرية، والخاصة بالمنطقة تجاه محاربة الإرهاب، وسلوكياته، والأفكار الضالة الهدامة، سوى مبادرة من المبادرات الوطنية الرائدة، والفعاليات المستمرة التي تتبناها الإمارة سعياً ؛ لتحصين أبناء، وبنات الوطن أمام محاولات نشر الفكر الضال، - خصوصا - عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعدّ - اليوم - الأكثر تأثيراً بين أوساط الشباب. الشباب هم صناع الحياة، وقيادات المستقبل، وعلى عاتقهم تقع مسؤوليات جسام، والتي نستنهض بها الحاضر، والمستقبل. ومع ذلك فقد يستغل الشباب من جهات خارجية ؛ لتحقيق مصالح شخصية تتعارض مع مصالح الوطن، وقد تهدد وحدته الوطنية، وسلمه الاجتماعي. ولا عجب - حينئذ - أن نرى من يحاول متعمدا الرهان على الشباب، وإدخالهم في بؤرة المشهد التخريبي، الذي تحكمه أطراف الصراع الخارجي، فأصبحت - مع الأسف - مصدرا للإزعاج، وبثا للعنصريات، والمذهبيات، وتأجيجا للكراهية، والعدوات، ونشرا للأكاذيب، والشائعات، كل ذلك ؛ من أجل تشتيت المجتمعات، وزعزعة الأمن، وتفرقة الصف.

معا ضد الإرهاب والفكر الضال! - سعد بن عبدالقادر القويعي

طلب كهرباء بدون صك

التحدي الرابع: العمل على خلط المفاهيم في تحديد العدو والخصم والصديق، حيث باشرت هذه التنظيمات تصنيف جماعة المسلمين والكيد لعلمائه والتربص بالرموز الفكرية والسياسية، ثم اختارت المجتمع المسلم عدوا تحاربه في هدوئه واستقرار حياته، وحتى تنال هذه الجماعات هدفها جعلت العالم خصماً للمسلمين في كل مكان فأضرت بالمصالح العامة والخاصة وجعلت الإسلام خصما للإنسانية في حين هو رحمة لها. التحدي الخامس: فتح الباب للتدخلات الأجنبية وسماسرة المصالح العالمية. ومن هنا كشفت التقارير ومراجعات بعض من آبوا وندموا من عناصر هذه الجماعات كيف تحالفت قياداته مع أعداء المسلمين. وكيف تزامنت عملياته وتهديداته مع خدمة أغراض القوى العالمية التي تستهدف إضعاف المسلمين وبث الفرقة بينهم. التحدي السادس: محاولة التأثير على صورة المسلم والإسلام في العالم. وتكشف الدراسات الإعلامية والسياسية التأثير المباشر للعمليات الإرهابية على صورة الإسلام في الغرب، وقد خدمت هذه الجماعات أعداء الدين وانتشاره حيث كان الدين الإسلامي أسرع الأديان انتشاراً في العالم حتى مطلع الألفية الثانية. ومع هذا التحدي إلا إن الله أتم نوره والإسلام في انتشار وتمدد.